زارت المغنية الأمريكية مادونا يومي الجمعة والسبت، مركزاً لمذهب "القبالة" للصوفية اليهودية التي تعتنقها وسط مانهاتن بنيويورك، برفقة أطفالها الثلاثة، وكارلوس ليون والد ابنتها لورد، فيما لم يظهر في يدها خاتم زواجها من المخرج البريطاني غي ريتشي الذي غاب بدوره عن الصورة العائلية.
وكانت إشاعات قد ترددت مؤخراً بأن ريتشي سينفصل عن مادونا وفق ما نقلته صحيفة "صن" البريطانية عن مصادر لم تسمها، مشيرة في نفس الوقت إلى أن المخرج سيغادر لندن متوجهاً إلى نيويورك ضمن جهوده لإنقاذ زواجه من الانهيار. وكان ريتشي قد شوهد يشارك السبت في اجتماع لأتباع نفس المذهب في لندن.
وبعدها شوهد المخرج البريطاني برفقة عقيلة المغني ستينغ ترودي ستايلر في نزله اللندني، ليغادرا من ثم معاً بسيارة.
وكانت صحيفة التايمز قد أوردت الأسبوع الفائت أن مادونا قد استشارت المحامية البريطانية المعروفة فيونا شاكيلتون التي مثلت مغني البيتلز السابق بول مكارتني والأمير تشارلز في دعوى طلاقهما.
غير أن ليز روزنبرغ المتحدثة باسم مادونا استبعدت أن يؤشر عدم لبس مادونا لخاتم الزواج إلى مشاكل زوجية، قائلة إن مادونا "نادراً ما لبست رابط زواج خلال السنوات الست المنصرمة، لذا لا رسائل سرية وراء ذلك.."
وبالعودة إلى حضور مادونا الجمعة في المركز بمانهاتن، فقد وصل أولاً ليون برفقة ابنته لورد ليلحق بهما ولدي مادونا، روكو (سبع سنوات) من زوجها ريتشي، وطفلها بالتبني من مالاوي ديفيد (عامان)، برفقة مربيتين.
وبعد 15 دقيقة وصلت مادونا، في وقت شارفت فيه مراسم الصلاة على الانتهاء وبدأ الاستعداد للمشاركة بعشاء.
وبعد أن مكثت مادونا قرابة 20 دقيقة غادرت برفقة الصغيرين إلى منزلها غربي حديقة "سنترال بارك" الشهيرة بنيويورك.
ومجدداً عادت مادونا وأطفالها الثلاثة إلى المركز الديني السبت لحضور الخدمة دون أن يتسبب وجودها بأي إثارة وصخب.
ونقلت مصادر أن مادونا وأطفالها أمضوا وقتاً لطيفاً ومتواضعاً وسط المجموعة فيما شوهدت لورد وهي تعانق والدتها مادونا وتطبع على وجنتيها قبلة، وفق مجلة "بيبول."
يُذكر أن مادونا موجودة في مانهاتن ضمن تحضيراتها لجولتها الفنية المقبلة تحت عنوان Sticky&Sweet التي تنطلق في 23 أغسطس/آب المقبل.
يُُشار أيضاً إلى أن مادونا التي نشأت وتربت على تعاليم الكنيسة الكاثوليكية اتبعت قبل عدة سنوات القبالة للصوفية اليهودية واتخذت اسماً عبرياً هو "آستر".
وكانت إشاعات قد ترددت مؤخراً بأن ريتشي سينفصل عن مادونا وفق ما نقلته صحيفة "صن" البريطانية عن مصادر لم تسمها، مشيرة في نفس الوقت إلى أن المخرج سيغادر لندن متوجهاً إلى نيويورك ضمن جهوده لإنقاذ زواجه من الانهيار. وكان ريتشي قد شوهد يشارك السبت في اجتماع لأتباع نفس المذهب في لندن.
وبعدها شوهد المخرج البريطاني برفقة عقيلة المغني ستينغ ترودي ستايلر في نزله اللندني، ليغادرا من ثم معاً بسيارة.
وكانت صحيفة التايمز قد أوردت الأسبوع الفائت أن مادونا قد استشارت المحامية البريطانية المعروفة فيونا شاكيلتون التي مثلت مغني البيتلز السابق بول مكارتني والأمير تشارلز في دعوى طلاقهما.
غير أن ليز روزنبرغ المتحدثة باسم مادونا استبعدت أن يؤشر عدم لبس مادونا لخاتم الزواج إلى مشاكل زوجية، قائلة إن مادونا "نادراً ما لبست رابط زواج خلال السنوات الست المنصرمة، لذا لا رسائل سرية وراء ذلك.."
وبالعودة إلى حضور مادونا الجمعة في المركز بمانهاتن، فقد وصل أولاً ليون برفقة ابنته لورد ليلحق بهما ولدي مادونا، روكو (سبع سنوات) من زوجها ريتشي، وطفلها بالتبني من مالاوي ديفيد (عامان)، برفقة مربيتين.
وبعد 15 دقيقة وصلت مادونا، في وقت شارفت فيه مراسم الصلاة على الانتهاء وبدأ الاستعداد للمشاركة بعشاء.
وبعد أن مكثت مادونا قرابة 20 دقيقة غادرت برفقة الصغيرين إلى منزلها غربي حديقة "سنترال بارك" الشهيرة بنيويورك.
ومجدداً عادت مادونا وأطفالها الثلاثة إلى المركز الديني السبت لحضور الخدمة دون أن يتسبب وجودها بأي إثارة وصخب.
ونقلت مصادر أن مادونا وأطفالها أمضوا وقتاً لطيفاً ومتواضعاً وسط المجموعة فيما شوهدت لورد وهي تعانق والدتها مادونا وتطبع على وجنتيها قبلة، وفق مجلة "بيبول."
يُذكر أن مادونا موجودة في مانهاتن ضمن تحضيراتها لجولتها الفنية المقبلة تحت عنوان Sticky&Sweet التي تنطلق في 23 أغسطس/آب المقبل.
يُُشار أيضاً إلى أن مادونا التي نشأت وتربت على تعاليم الكنيسة الكاثوليكية اتبعت قبل عدة سنوات القبالة للصوفية اليهودية واتخذت اسماً عبرياً هو "آستر".