كاظم الساهر يرسم البهجة على وجوه أطفال العراق!
التقى الفنان العراقي كاظم الساهر على ملعب الفيحاء بدمشق ليشارك اطفال العراق المهجرين في سورية نشاطهم الترفيهى تحت عنوان "لنضحك من جديد" الذي أقامته منظمة الهلال الاحمر العربي السوري، بالتعاون مع منظمة اليونيسيف.
كاظم الساهر مع الأطفالاستقبل كاظم الساهر بابتسامات الاطفال البريئة وفرحهم الغامر لمقابلة هذا الفنان الذي كرس الكثير من فنه للطفولة سواء في العالم او في بلده العراق، وبهذا عبر الساهر عن سعادته لوجوده بين اطفال العراق في سورية التي احتضنت الكثير من ابنائه ووقفت الى جانبهم في محنتهم والظروف التي عانت بلادهم منها، وما زالت تعاني منها أيضا..
وقال الفنان الساهر في تصريح لوكالة سانا من واجب كل انسان مهما كان دوره في الحياة ان يعمل جاهدا لاسعاد الاطفال معتبرا ان مشاركته في مثل هذه الانشطة الانسانية شرف كبير له، غنى الفنان كاظم مع الاطفال والتقط الصور التذكارية معهم في جو من الفرح والضحك.
كما وتضمن النشاط الترفيهي مجموعة ورشات عمل وعروضا ترفيهية وعروض ساحرة ومهرجين وغيرها من النشاطات الثقافية الهادفة وياتي هذا النشاط فى اطار برنامج المراكز الصديقة للطفولة التي تهدف الى حماية وتحفيز التطور الطبيعي للاطفال المهجرين وتقديم الدعم النفسى لهم.
التقى الفنان العراقي كاظم الساهر على ملعب الفيحاء بدمشق ليشارك اطفال العراق المهجرين في سورية نشاطهم الترفيهى تحت عنوان "لنضحك من جديد" الذي أقامته منظمة الهلال الاحمر العربي السوري، بالتعاون مع منظمة اليونيسيف.
كاظم الساهر مع الأطفالاستقبل كاظم الساهر بابتسامات الاطفال البريئة وفرحهم الغامر لمقابلة هذا الفنان الذي كرس الكثير من فنه للطفولة سواء في العالم او في بلده العراق، وبهذا عبر الساهر عن سعادته لوجوده بين اطفال العراق في سورية التي احتضنت الكثير من ابنائه ووقفت الى جانبهم في محنتهم والظروف التي عانت بلادهم منها، وما زالت تعاني منها أيضا..
وقال الفنان الساهر في تصريح لوكالة سانا من واجب كل انسان مهما كان دوره في الحياة ان يعمل جاهدا لاسعاد الاطفال معتبرا ان مشاركته في مثل هذه الانشطة الانسانية شرف كبير له، غنى الفنان كاظم مع الاطفال والتقط الصور التذكارية معهم في جو من الفرح والضحك.
كما وتضمن النشاط الترفيهي مجموعة ورشات عمل وعروضا ترفيهية وعروض ساحرة ومهرجين وغيرها من النشاطات الثقافية الهادفة وياتي هذا النشاط فى اطار برنامج المراكز الصديقة للطفولة التي تهدف الى حماية وتحفيز التطور الطبيعي للاطفال المهجرين وتقديم الدعم النفسى لهم.